طعن القطبي الجاهل حازم شومان في أمير المؤمنين معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه و ذلك من أجل حث الحزبيين الإخوان على جمع كلمتهم في الإنتخابات الرئاسية القادمة.
ثم انظر الي دفعه عن نفسه فلم يعتذر عن الكلام
ولكن طعن في السلفيين -الذين يلمزهم بالمداخلة- الذين أنكروا عليه سبه لأمير المؤمنين الصحابي الجليل معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه. https://www.youtube.com/watch?v=cTJEmNFwuOs
شومان يجمع بين الحق والضلال ، والسنة والبدعة ! السلفية + الإخوان + التبليغ مطبخ قناة الرحمة =
الرد المفحم على طعن حازم شومان في معاوية إبن أبي سفيان
الردعلى القطبي العفن حازم شومان -أخزاه الله- الذي يطعن في السلفيين -الذين يلمزهم بالمداخلة- الذين أنكروا عليه سبه لأمير المؤمنين الصحابي الجليل معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه.
ما قاله القطبي العفن حازم شومان ... في سيدنا ( معاوية ) رضي الله عنه ! . قناة " الرحمة " ... مباشر .
قال الكذاب القطبي العفن " حازم شومان " : ( يقولوا " مرسي " ولأ " أبو الفتوح " عيب بأه ، عيب العفن ده بأه ، عيب العفن ده توحدوا مع بعض بأه ، عيب ، عيب بأه ، احنا عايزين كراسي ، ولأ عايزين ، يعني مين فيكم أحسن من الحسن ابن علي ، ومين من التاني أسوأ من معاوية بن أبي سفيان ، والحسن سابها لمعاوية ) . التعليق :
قال الامام الزاهد عبد الله بن المبارك " رحمه الله " : ( معاوية عندنا محنة ، فمن رأيناه ينظر إليه شزراً اتهمناه على القوم ، يعني الصحابة ) . البداية والنهاية 8 / 139
روى الخلال في " السنة " ج / 2 ، ص 447 ، وابن عساكر في " تاريخ دمشق " ج / 52 ، ص 210 :
( من طريق الفضل بن زياد قال : سمعت أبا عبدالله وسئل عن رجل انتقص معاوية وعمرو بن العاص أيقال له رافضي .
قال : إنه لم يجترىء عليهما إلا وله خبيئة سوء ما انتقص أحد أحداً من أصحاب رسول الله إلا له داخلة سوء ) .
روى ابن عساكر في " تاريخ دمشق " ج / 59 ، ص 211 :
( من طريق محمد بن مسلم عن إبراهيم بن ميسرة قال : ما رأيت عمر بن عبدالعزيز ضرب إنساناً قط إلا إنساناً شتم معاوية فإنه ضربه أسواطاً ) .
روى الخطيب البغدادي في " تاريخه " ج / 1 ، ص 209 ، وابن عساكر في " تاريخ دمشق " ج / 59 ، ص 210 :
( عن الربيع بن نافع الحلبي ـ رحمه الله ـ قال : معاوية ستر لأصحاب محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ فإذا كشف الرجل الستر اجترأ على ما وراءه ) .
وفي كتاب " الشفاء " للقاضي عياض ج / 2 ، ص 267 :
( قال مالك من شتم النبي " صلى الله عليه وسلم " قتل ، ومن شتم أصحابه أدب .
وقال أيضاً : من شتم أحداً من أصحاب النبي " صلى الله عليه وسلم " : أبا بكر أو عمر أو عثمان أو علي أو معاوية أو عمرو بن العاص فإن قال : كانوا على ضلال وكفر قتل ، وإن شتمهم بغير هذا من مشاتمة الناس نكل نكالاً شديداً ) .
وفي مسائل أبي هانيء النيسابوري ج / 1 ، ص 60 :
( قال سمعت أبا عبدالله يسأل عن الذي يشتم معاوية أيصلي خلفه ؟ قال : لا ، لا يصلى خلفه ، ولا كرامة ) .
قال الشيخ عبد المحسن العباد " حفظه الله " ... في رسالته المعنونة تحت اسم : " من أقوال المنصفين في الصحابي الخليفة معاوية رضي الله عنه " .
( وقد يقول قائل : لماذا اخترت معاوية بن أبي سفيان فخصصته بالحديث دون غيره ؟ .
والجواب عن ذلك : هو أن أحد الســـلف وهو أبو توبة الحلبي قال قولة مشهورة وهي قوله : " إن معاوية بن أبي سفيان ستر لأصحاب رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فمن كشف الستر اجترأ على ما وراءه " .
فالذي يتكلم في معاوية ويجرؤ على أن يتكلم فيه ـ رضي الله عنه ـ بكلام لا يليق فإنه من السهل عليه أن يتكلم في غيره ) . كتبه
الجروان ...